
أكد رئيس مجلس الأمة
الأسبق أحمد السعدون أن تناقض تصريحات بعض الوزراء في الحكومة عن أزمة
اسعار النفط يجعلنا نتوقف عن حقيقة أرقام الانتاج آليا.
وقال السعدون في ندوة حوارية حول الوضع السياسي في ديوان الثنيان بمنطقة سعد العبدالله "وزير في الحكومة يقول انخفاض أسعار النفط لن يؤثر ووزير آخر يقول أن السكين وصلت العظم بل
وأكد انها تعدته، رأيين متناقضين لوزيرين في حكومة واحدة مفترض أنها تدير بلد فالمخاوف الآن بالنسبة لي قد تضاعفت".
وأضاف "هناك نقص في الانتاج 200 ألف برميل حسب أرقام الحكومة التي قدمت في الخطة و295 مليار دينار سيصبح قيمة العجز خلال العشرين سنة القادمة حسب الأرقام الحالية للحكومة".
وزاد: "أتمني من المختصين الرد علي استفسار عن توجه بعض الدول العالمية لتغير استعمال الدولار كالعملة الوحيدة في التعاملات النفطية".
وقال السعدون: "هل لدينا حكومة قادرة علي تتبع المخاوف من الاستفسارات للاقتصادية وانعكاسها علي وطننا ؟! لا أعتقد ذلك أبدا".
وأضاف "سبق أن أعلنت أمام الأغلبية كل الحوار والمصالحة أمر لامعني له نحن نريد المصالحة مع الدستور، أستطيع أن أقول بلا أدني تردد أن كل التفرد والفساد الموجود في السلطة لايمكن إعفاء التيارات السياسية من تحمل جزء منه".
وتابع "حين يأتي طرف كان يرفض مجرد كلمة حوار ومصالحة ومن خلال قمة خليجية (طرف ثالث) ويتحدث الان عن المصالحة والحوار لا تستغفلون الناس".
وقال السعدون في ندوة حوارية حول الوضع السياسي في ديوان الثنيان بمنطقة سعد العبدالله "وزير في الحكومة يقول انخفاض أسعار النفط لن يؤثر ووزير آخر يقول أن السكين وصلت العظم بل
وأكد انها تعدته، رأيين متناقضين لوزيرين في حكومة واحدة مفترض أنها تدير بلد فالمخاوف الآن بالنسبة لي قد تضاعفت".
وأضاف "هناك نقص في الانتاج 200 ألف برميل حسب أرقام الحكومة التي قدمت في الخطة و295 مليار دينار سيصبح قيمة العجز خلال العشرين سنة القادمة حسب الأرقام الحالية للحكومة".
وزاد: "أتمني من المختصين الرد علي استفسار عن توجه بعض الدول العالمية لتغير استعمال الدولار كالعملة الوحيدة في التعاملات النفطية".
وقال السعدون: "هل لدينا حكومة قادرة علي تتبع المخاوف من الاستفسارات للاقتصادية وانعكاسها علي وطننا ؟! لا أعتقد ذلك أبدا".
وأضاف "سبق أن أعلنت أمام الأغلبية كل الحوار والمصالحة أمر لامعني له نحن نريد المصالحة مع الدستور، أستطيع أن أقول بلا أدني تردد أن كل التفرد والفساد الموجود في السلطة لايمكن إعفاء التيارات السياسية من تحمل جزء منه".
وتابع "حين يأتي طرف كان يرفض مجرد كلمة حوار ومصالحة ومن خلال قمة خليجية (طرف ثالث) ويتحدث الان عن المصالحة والحوار لا تستغفلون الناس".
إرسال تعليق